كل عملية مالية تؤثر على المركز المالي للمشروع
فقد تؤثر على الأصول ( الموجودات ) فقط
أو على الخصوم ( المطاليب ) فقط
أو عليهما معاً بنفس الوقت
حيث تعتبر الأصول قيماً موجبة وتأخذ إشارة ( + )
حيث تعتبر الأصول قيماً موجبة وتأخذ إشارة ( + )
والخصوم قيماً سالبة وتأخذ إشارة ( - )
وبناءً على ذلك يكون المجموع الكلي للميزانية يساوي الصفر
أي الأصول – الخصوم = الصفر
وبالتالي الأصول = الخصوم
وتسمى هذه المعادلة الأخيرة بمعادلة الميزانية
حيث تكون في كل لحظة متوازنة
وبناءً على ذلك يكون المجموع الكلي للميزانية يساوي الصفر
أي الأصول – الخصوم = الصفر
وبالتالي الأصول = الخصوم
وتسمى هذه المعادلة الأخيرة بمعادلة الميزانية
حيث تكون في كل لحظة متوازنة
لأننا نطبق نظرية القيد المزدوج في تسجيل العمليات المالية
ويمكن صياغة المعادلة السابقة في أشكال متعددة على النحو التالي :
الأصول = الخصوم
أوجه إستخدام عناصر ثروة المشروع = مصادر تمويلها
ويمكن صياغة المعادلة السابقة في أشكال متعددة على النحو التالي :
الأصول = الخصوم
أوجه إستخدام عناصر ثروة المشروع = مصادر تمويلها
ملاحظة هامة
معادلة الميزانية هي
الاصول+المصروفات=الخصوم+حقوق الملكية+الايرادات
الحسابات المدينة هي التي تقع يمين (=)معادلة الميزانية
الحسابات الدائنة هي التي تقع يسار (=)معادلة الميزانية
معادلة القيد المزدوج
....من حـ/ = ....الى حـ
الحسابات المدينة
اذا زادت فهي مدينه [وذلك بقيدها مدينة في القيد المزدوج]
اذا نقصت فهي دائنة[وذلك بقيدها دائنة في القيد المزدوج]
الحسابات الدائنة
اذا زادت فهي دائنه[وذلك بقيدها دائنه في القيد المزدوج]
اذا نقصت فهي مدينة[وذلك بقيدها مدينة في القيد المزدوج]
الغلق
هو تصفير رصيد الحساب
وخاصة الحسابات المؤقته كالايرادات والمصروفات
الرصيد
هو الفرق بين الجانب المدين والجانب الدائن في الحساب
وهو الذي يحدد طبيعة الحساب مدينا اودائنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق