الثلاثاء، 24 يناير 2012

فن الإقناع بالإيحاء

أبريل, 2009
 - تعبيرات ميلتون فى الاقناع

رابط الخريطة الذهنية
http://alfawaed.net/mindmap/show/4/mindmap_4.png
او
http://filaty.com/i/904/1.018/mindmap_4.png

o انطلق من احتياجات الآخرين.
o ابحث عن البديل الثالث.
o افهم الآخرين ليفهموك.
o الخريطة ليست المنطقة.
o أنا أربح وأنت تربح والكل يربح.
o أنت المسؤول إذا لم يفهمك أحد.
o توجد نية إيجابية وراء كل سلوك.
o المرونة وقود الحوار.
o إن الجسم والعقل يؤثر كل منها على الآخر.
o يتم الاتصال الإنساني على مستويين الواعي واللاواعي.

• العقل الواعي والعقل اللاواعي:

o العقل الواعي: هو المدرك الذي تحدث فيه الموازنات والمقارنات وحساب الآثار والعواقب والمصالح والمفاسد.
 ولا يشغل إلا حيزاً صغيراً مقارنةً بالباطن (اللاواعي).
o العقل اللاواعي: هو مخزن هائل للمعلومات.
 وهو المسؤول عن المشاعر والاستجابات غير الإرادية والدوافع وراء السلوك.

• تعبيرات لغة ميلتون    مهارات الايحاء

1 الافتراضيات: أفترض أمراً يحمل معنى إيجابياً للمستفيد . .
 ويمكن لهذا الافتراض أن يكون ظاهراً أو مكدساً في غيره.
مثل قولنا : “وأنت في نفق المشكلة ترى المخرج بعيداً”.
مثل قولنا : “يمكنك بكل تأكيد أن تجد الطريقة المثلى و المفيدة”.
مثل قولنا : “واصل الاستماع”.

2 قراءة الأفكار: تتكلم هنا مع المستفيد و تفترض أنك تعرف ما يدرو في داخله و ما يفكر فيه
مثل قولنا : “أعرف أنك تتساءل ماذا يحدث الآن”.
مثل قولنا : “أنت تزداد راحة أكثر من ذي قبل”.
مثل قولنا : “أنا أعلم أنك تفكر الآن بطريقة إيجابية تجاه القضية”.

3 عامل الإمكان والرغبة وليس الإرادة :
مثل قولنا : “ربما تريد ....”.
مثل قولنا : “ربما ترغب ....”.
مثل قولنا : “إزا بتريد .... ”. باللهجة الشامية.

4 الربط البسيط: نربط بين قضيتين بواو العطف فهي تربط الأفكار برفق الواحدة تلو الأخرى.
مثل قولنا : “أنت جالس تتحدث إلى التلاميذ و تتمتع بالراحة”.
مثل قولنا : “وأنتم تستمعون إلى الآن وتشعرون بالسعادة بإمكاننا أن”.
مثل قولنا : “تستمع إلى صوتي و تستريح أكثر و أكثر”.

5 الربط الضمني: وهو أن نربط بين القضيتين بالسين – سوف – أثناء - عندما
مثل قولنا : “وفي الوقت الذي تفكر فيه أقول ستستمتع بمزيد من الراحة”.
مثل قولنا : “بينما أنت جالس هنا في القاعة سوف تشعر بالمزيد من الثقة”.
مثل قولنا : “أثناء تفكيرك في هذه التجربة تستطيع أن تتصور أنك تعيشها مرة أخرى”.

6 السبب والتأثير: تربط بين قضيتين بطريقة السبب و التأثير
مثل قولنا : “مجرد و جودك هنا سيكون ذا فائدة كبيرة لك”.
مثل قولنا : “تفكيرك الجاد يؤدي إلى حل مشكلتك”.
مثل قولنا : “التنفس العميق يؤدي إلى استرخاء أكبر”.
مثل قولنا : “حرصك الكبير على التطور سيكون مفتاحك للنجاح”.

7 استعمال المصدر: ونـحرص هنا على استعمال المصدر بدل الفعل قدر المستطاع لما له من العمومية والإبهام بخلاف الفعل فهو مرتبط بالزمن والحدث
مثل قولنا : “إن حرصك . . . وعيك . . .”.

8 مجاراة الخبرة الحالية: وهنا نجاري شيئاً حقيقياً في اللحظة الحالية للمستفيد لنقوده إلى قضية أخرى.
مثل قولنا : “وأنت جالس تفكر بتلك الأفكار ستشعر بثقل في أطرافك”.
مثل قولنا : “وأنتم تستمعون إليّ الآن وتشعرون بالسعادة بإمكاننا أن”.
مثل قولنا : “وأنت تشعر بالتعب ربما فكرت في الأجر”.

السياقات الخفية: وهي أساليب لها جانبان . . . غير مؤكدة . . . وفيها نوع استئذان
مثل قولنا : “هل لي أن...”.
مثل قولنا : “لست متأكداً كم هو شعور الراحة لديك الآن”.
مثل قولنا : “ربما يكون من المفيد”.

10 الاقتباسات: تريد إيصال معلومة ولا تريد أن تنسب إليك فتجعلها في كلام غيرك
مثل قولنا : يقول لي أصدقائي: “أني أشعر بالراحة و أروح عن نفسي عندما أخرج من المنزل”.
مثل قولنا : كان لدي أحد الأخوة يقول: “ ........ ” لم يكن لهذا الكلام أي معني و لكن الأخ كان مصراً على قوله ذلك.
مثل قولنا : أحد الزملاء أخبرني اليوم : “أن الاسترخاء يهدئ الأعصاب و ...”.

11 الإلزام الثنائي:
مثل قولنا : “اتساءل متى تود أن تغمض عينيك الآن أو بعد قليل”.
مثل قولنا : “يمكنك أن تجد هذا مفيداً أو مريحاً فقط”.

12 الأضداد الزوجية:
مثل قولنا : “كلما طال عليك الأمر لفترة أطول كلما كان التغير بسرعة أكبر”.
مثل قولنا : “كلما كانت المشكلة أكبر كلما كان شعورك أفضل فيما بعد”.
مثل قولنا : “اشتدي أزمة تنفرجي”.
مثل قولنا : “إن مع العسر يسرا”.
مثل قولنا : “ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت و كنت أظنها لا فرج”

نصيحة : إقرأ الموضوع عدة مرات و حاول الالتزام بالمبادئ الاساسية للحوار و اعدك ان شخصيتك سيضاف إليها ميزة إيجابية جديدة ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق