الدكتور Akram Hassan
- وفي ظل غياب اﻻنتاج الوطني للقطاعات غير النفطية ( الزراعة، الصناعة،..)
- ﻻ هيكل التكاليف وﻻ مستوى اﻻنتاجية يبرران قوة صرف الدينار العراقي.
- القوة الشرائية للدينار تحددها العوائد النفطية.
- هبوط هذه العوائد يؤدي الى هبوط سعر صرف الدينار والعكس صحيح.
- مشكلتنا في الوضع الراهن ليست التضخم الذي يقتضي السيطرة علية دينار قوي.
- مشكلتنا اﻻن ضعف اﻻنتاج الوطني واعتمادنا السافر على اﻻستيرادات
- وانفلات اﻻنفاق اﻻستهلاكي وضعف صارخ للاستثمار.
- ان الخروج من هذا المأزق يحتاج الى خفض سعر صرف الدينار المغالى به.
- في ظل انخفاض عوائد النفط،
- من الصعب اﻻستمرار باسناد سعر صرف الدينار الذي كلفنا الكثير من اﻻموال.
- وتجربة السنوات السابقة قدمت الدليل الواضح
- على ان مزاد العملة كان مرتعا للفساد واﻻفساد وﻻ زال الوضع مستمر..
- اتحفظ على مفردة انهيار...
- وخفض سعر صرف الدينار اصبح امرا مفروض,
- وخفض اﻻستيرادات اضحى ضرورة.
- فالعراق ﻻ يستطيع اﻻستمرار بهذا اﻻتجاه الخطير.
- اقتراحاتي كانت وﻻ زالت؛
* اعادة تشكيل مديرية التحويل الخارجي في البنك المركزي
* بغية ضبط اﻻستيرادات التي ينبغي على وزارة التخطيط تقديرها مسبقا.
* الغاء مزاد العملة وانهاء الموقع اﻻحتكاري للبنك المركزي في سوق العملة..
* فالمصارف نشاطها الوحيد هو بيع وشراء العملة،
* وبالتالي لندع هذه المصارف تمول التجارة باموالها...
* ينبغي على البنك المركزي ان يبيع الدوﻻر بسعر السوق
* وﻻ يترك الفروقات الكبيرة بين سعر السوق والسعر الرسمي للمضاربين والسراق..
- في اقتصاد كاﻻقتصاد العراقي حيث اﻻعتماد شبه الكامل على الريع النفطي،
- وفي ظل غياب اﻻنتاج الوطني للقطاعات غير النفطية ( الزراعة، الصناعة،..)
- ﻻ هيكل التكاليف وﻻ مستوى اﻻنتاجية يبرران قوة صرف الدينار العراقي.
- القوة الشرائية للدينار تحددها العوائد النفطية.
- هبوط هذه العوائد يؤدي الى هبوط سعر صرف الدينار والعكس صحيح.
- مشكلتنا في الوضع الراهن ليست التضخم الذي يقتضي السيطرة علية دينار قوي.
- مشكلتنا اﻻن ضعف اﻻنتاج الوطني واعتمادنا السافر على اﻻستيرادات
- وانفلات اﻻنفاق اﻻستهلاكي وضعف صارخ للاستثمار.
- ان الخروج من هذا المأزق يحتاج الى خفض سعر صرف الدينار المغالى به.
- في ظل انخفاض عوائد النفط،
- من الصعب اﻻستمرار باسناد سعر صرف الدينار الذي كلفنا الكثير من اﻻموال.
- وتجربة السنوات السابقة قدمت الدليل الواضح
- على ان مزاد العملة كان مرتعا للفساد واﻻفساد وﻻ زال الوضع مستمر..
- اتحفظ على مفردة انهيار...
- وخفض سعر صرف الدينار اصبح امرا مفروض,
- وخفض اﻻستيرادات اضحى ضرورة.
- فالعراق ﻻ يستطيع اﻻستمرار بهذا اﻻتجاه الخطير.
- اقتراحاتي كانت وﻻ زالت؛
* اعادة تشكيل مديرية التحويل الخارجي في البنك المركزي
* بغية ضبط اﻻستيرادات التي ينبغي على وزارة التخطيط تقديرها مسبقا.
* الغاء مزاد العملة وانهاء الموقع اﻻحتكاري للبنك المركزي في سوق العملة..
* فالمصارف نشاطها الوحيد هو بيع وشراء العملة،
* وبالتالي لندع هذه المصارف تمول التجارة باموالها...
* ينبغي على البنك المركزي ان يبيع الدوﻻر بسعر السوق
* وﻻ يترك الفروقات الكبيرة بين سعر السوق والسعر الرسمي للمضاربين والسراق..
اعداد الاقتصاد بعيون الخبراء
31-5-2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق