الأربعاء، 12 يونيو 2013

تاريخ تحريم العبودية في أنحاء العالم

تاريخ تحريم العبودية في أنحاء العالم

1761م: البرتغال تحرم العبودية،

 1776م: تحذوا أسكوتلندا حذوها 

1789م: الثورة الفرنسية قررت إلغاء الرق،

 لكن البلاد الأوربية والأمريكية ظلت تمارسه إلى نهاية القرن التاسع عشر.

1792م: الدنمارك اقدمت على تحريم العبودية وتحرير العبيد.

1807م: الكونغرس الأمريكي يقر قانون حظر استيراد العبيد إلى أي ميناء أو مكان في الولايات المتحدة 

1807م: أجاز البرلمان الإنكليزي قانون إلغاء تجارة الرقيق،

وفي عام 1827 زاد البرلمان في صرامة القانون واعتبر تجارة الرقيق نوعاً من القرصنة

وجعل عقوبتها الإعدام.



1814م: في مؤتمر فينا عقدت الدول الأوربية معاهدة منع تجارة العبيد.

1831م: في مؤتمر لندن المنعقد في 20 ايلول، اتفقت الدول الاوربية المشاركة فيه

 على اعتبار تجارة الرقيق من اعمال القرصنة البحرية.

1833م: منعت بريطانيا الرق في جميع مستعمرتها.

1834م: ألغت إنكلترا الرق بقانون برلماني، وعُدّ جريمة يعاقب عليها بالموت.

1839م: نادى البابا بإلغاء الرق، وهدد بعقوبة "الحرمان الكنسي" لأي كاثوليكي يتاجر بالعبيد،

 لكن الإسبان الكاثوليك لم يعبئوا بقرار البابا.

1848م: ألغت فرنسا الرق بشكل نهائي، وجعلوا يوم 10 مايو يوم محاربة الرق.

1848م: عقدت بريطانيا معاهدة ثنائية مع الولايات المتحدة الأمريكية لكبح تجارة الرقيق

1851م: وبموجب معاهدة بريطانية فارسية، حُظر الاسترقاق،

 وكان العبيد يتقدمون إلى مكاتب فتحتها بريطانيا في أنحاء البلاد للحصول على شهادات انعتاق.

 لكن الجهود توقفت بعد خمس سنوات واستمر الرق حتى القرن العشرين.

1860م: هولندا والدنمارك تحرمان الرق.

1865م: نص الدستور الأمريكي علي إلغاء العبودية. (بعد انتصار الشماليين على الجنوبيين)،

 وقبلها في العام 1775 منع تجارة الرقيق وبالتحديد في فلادلفيا،

 وألغت نيويورك العبودية عام 1799،

 وفي عام 1808 اجازت الحكومة الفيدرالية قانون يمنع تملك العبيد، ولكنه لم يعمل به حينها.

1813- 1888م: جميع دول امريكا اللاتينية حرمت الرق،

 في عام 1813 الأرجنتين،

 وآخرها البرازيل في العام 1888.

1877م: معاهدة بين مصر وانجلترا تقضي بإلغاء الاسترقاق والنخاسة في جميع أنحاء مصر،

 ومن جملته إقليم السودان.

1906م: عقدت عصبة الأمم مؤتمر العبودية الدولي،

 حيث قرر منع تجارة العبيد وإلغاء العبودية بكافة أشكالها

1910: الصين تحرم العبودية

1924م: في السودان حرّم الإنجليز تجارة الرقيق عندما كانوا يحتلونها،

 وظل القانون مجرد كلام بدون تطبيق،

 ولا زال امتلاك العبيد والإتجار بهم سارياً حتى الوقت الحالي،

 "أقرت إحدى جمعيات حقوق الإنسان في 1998

 أنها كانت تفتدي العبيد السودانيين الجنوبيين مقابل 50 دولار لكل رأس."

، و"ذكرت دراسة نشرت في ديسمبر 2008 عن منظمة أهلية هي -جمعية دارفور-

عن وجود دلائل قوية بأن آلاف الأطفال والكبار تم إجبارهم على التحول إلى عبيد في الإقليم."

1927م: تم التوقيع علي معاهدة جنيف لمكافحة تجارة الرقيق.

1927م: معاهدة جدة التي أبرمت بين الحكومة البريطانية وابن سعود، ملك نجد والحجاز،

 لمنع تجارة الرق في الجزيرة العربية (وكان مجرد كلام).

1936م: صدر مرسوم منع استيراد العبيد إلى الجزيرة العربية

1962م: تم إلغاء كل ممارسات الرق أو التجارة بالعبيد في المملكة العربية السعودية (على الورق)

 لكن في زمن فيصل بن عبد العزيز (1964– 1975) تم سن قوانين

 تحت الضغط الأمريكي لمحاربة تجارة الجواري والإماء والعبيد،

 حين كان أبراهام لنكولن رئيساً للولايات المتحدة،

 والذي أجبر الملك فيصل على التوقيع على معاهدة تحرير الرق،

حيث كان الاتحاد السوفيتي يركز على ملف الرق والعبودية في السعودية من اجل احراج امريكا.

1969م: كانت معظم الدول الإسلامية قد ألغت الرق، لكنه أستمر من الناحية العملية في بقاع مختلفة.

1970م: تم إلغاء الرق بشكل رسمي في اليمن وعُمان.

1981م: جمهورية موريتانيا الإسلامية آخر دولة تسن قانوناً لإلغاء ممارسة الرق،

والذي أقره الحاكم العسكري السابق محمد خونا ولد هيدالة، ورغم ذلك لم يصدر به قانون لتنفيذه. 

(وقد كان الفرنسيون حرموا الرق فيها عام 1905 عندما كانوا يحتلونها)، والدولة العربية حرمت الرق

 إما في فترات الاحتلال، أو في فترات كانت تعاني فيها من ضغوط خارجية،

 وعملياً هي ما زالت تُمارس عندهم حتى الآن،

 وتزدهر في فترات الانقطاع عن القيم الغربية (كما حدث في السودان والصومال)،

 ولا زال مئات الآلاف عبيداً، وما زالوا يسمون السود زنوجاً.

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=316944

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق